فِي دُجَى ضَائِعِ أَسْدِلِي شِعْرَك الطَّوِيل ..كـَ لَيْلَي ..يُرْشِدُنِي نَحْوَ ظِلَّكَ الْجَمِيل يَمْضِي لِحَظَّتَيْنِ ..وَفِي فَمِ الْكَأْسِ غَصَّتَيْنِ مِنْ أثَرٍ غريبٍ تَسْحَبُنِي الْمُفْرَدَاتُ ..وَلَا أَعَرَّفَ شَيْئًا أيتْهُا الْأُنْثَى دَعِ الْاِسْتِعَارَة ..وَاِمْشِ مَعْي فَفِي خطوكِ الْقَلَقِ؟ تُغْربُ النُّجُومُ ..وَتَذْوِي خَلْفَ قَدَمِيِّك وَقْعٌ مُعَلِّقٌ خَلْفَ الْوَقْت هَلْ تَرَى أثَرًا لِصُورَةٍ فِي الضَّوْءِ؟ يُحِسُّ الْفُؤَادُ كَلَوْنٍ فِي صَفَّاتِكَ تَأَكَّلَ مَا تَبْقَى مَنْ خُطُوطٍ بَيْنَ الضَّوْءِ وَالنَّارِ تُلَوِّحِينَ كَأَوْل ..حُزْنٌ لِلرَّبِيعِ تَسْكُبُ الرَّحِيق فِي هَجِير وَمَقَلْتِي فِي ..اِرْتِبَاكِ الخَطوِ أَخَذَتْ شَكْلَ الاعْتَذار ..وَدُونَ أَنَّ تَلَاحُظَ إصَابَتَي بالحُمَّي؟ ضَعُفَ بَصَرِي وَطَاشَ ثُغْرِيٌّ مِنْ حَدْسٍ يُرْشِدُنِي إِلَى عَلَاَمَاتِ رَحِيلٍ قَادِمٌ شريف أحمد 8 آذار /2020
تعليقات
إرسال تعليق